“Sapa sing mati lan nduweni kewajiban siyam, iku bisa diganti kanthi menehi panganan wong miskin saben dina dheweke lunga.” (HR Tirmidzi, saka Ibnu Umar)
Ono uga panemu kang mratelakake, yen wong kang duwe kuwajiban nglunasi siyam iku mati, banjur kulawargane wajib ngopeni pasa. Lan ora nganggo fidyah.
Dene ing prakteke, ngleksanakake puasa, bisa ditindakake dening wong liya, kanthi ijin utawa saka dhawuhe kulawargane. Kanjeng Nabi SAW dawuh:
مَنْ مَاتَ وَ عَلَيْهِ صِيَامٌ صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ
“Sapa sing mati lan duwe kewajiban nglunasi pasa, banjur wali (kulawargane) siyam minangka gantine.” (Riwayat Bukhari lan Muslim, saka Aisyah)
Akibate utang pasa, wulan iki kudu enggal rampung. Aja nganti Ramadhan teka lan kita isih duwe utang kepungkur.
Jama’ah Jumat Rahimakumullah..
Mugi-mugi kito sedoyo keluarga lan sederek sedoyo tansah pikantuk pitulungan saking Allah Subhanahu wa Ta’ala saengga sedaya dados abdinipun Allah ingkang iman lan dipun paringi kemudahan anggenipun nindakaken bid’ah, taat dateng Allah. Amin Ya Robbal Alamin
أعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمْ ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمْ : فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى
بَارَكَ اللهُ لِيْ وَلَكُمْ فِيْ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ ، وَنَفَعَنِيْ وَإِيَّاكُمْ بِمَا فِيْهِ مِنَ الذِّكْرِ وَالْآيَاتِ الْحَكِيْمِ ، إِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمَ
KHUTBAH II
الخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِيْ أتَمَّ عَلَيْنَا نِعْمَتَهُ ، وَأَكْمَلَ لَنَا الدِّيْنَ , وَشَرَّعَ لَنَا مِنَ الْأَعْمَالِ الصَّالِحَاتِ أَنْوَاعًا وَأَصْنَافًا لِنَتَقَرَّبَ بِهَا إِلَى رَبِّ الْعَالَمِيْنَ .أَشْهَدُ أَنْ لَا إلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِيْنَ .وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ الْمُصْطَفَى عَلَى جَمِيْعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ .اللهم صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِيْهِمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ .أَمَّا بَعْدُ
فَيآأيُّهَا الْحَاضِرُوْنَ رَحِمَكُمُ اللهُ , اِتَّقُوا اللهَ-اِتَّقُوااللهَتَعَالَىوَأَطِيْعُوْهُ فَإِنَّ طَاعَتَهُ أَقْوَمُ وَأَقْوَى , وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادَ التَّقْوَى , وَاحْذَرُوا أَسْبَابَ سَخَطِ الْجَبَّارِ فَإِنَّ أَجْسَامَكُمْ عَلَى النَّارِ لَا تَقْوَى.
وَاعْلَمُوا أَنَّ أَصْدَقَ الْحَدِيْثِ كِتَابُ اللهِ ، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَشَرَّ الْأُمُوْرِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ
وَعَلَيْكُمْ بِالْجَمَاعَةِ، فَإِنَّ يَدَ اللهِ مَعَ الْجَمَاعَةِ ، وَمَنْ شَذَّ شَذَّ فِيْ النَّارِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ أَجْمَعِيْنَ ، وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِيْهِمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ بِرَحْمَتِكَ يَآأرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
اللهم اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ؛ اللهم أَعِزَّ الْإِسْلَامَ وَالْمُسْلِمِيْنَ، وَأَذِلَّ الشِّرْكَ وَالْمُشْرِكِيْنَ , وَدَمِّرْ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ , وَاجْعَلْ هٰذَا الْبَلَدَ آمِنًا , رَخَاءً , سَخَاءً , وَسَائِرَ بِلَادِ الْمُسْلِمِيْنَ؛ اللهم نَوِّرْ عَلَى أَهْلِ الْقُبُوْرِ قُبُوْرَهُمْ , اللهم اغْفِرْ لِلْأَحْيَاءِ وَيَسِّرْ لَهُمْ أُمُوْرَهُمْ