Lirik Sholawat

Bacaan Sholawat Mudhoriyah Lengkap Tulisan Latin Beserta Terjemahannya, Tersedia File PDF

Artikel ini berisi sholawat mudhoriyah lengkap tulisan latin beserta terjemahannya, tersedia file pdf

Tribun Sumsel
Sholawat Mudhoriyah Lengkap Tulisan Latin Beserta Terjemahannya, Tersedia File PDF 

TRIBUNSUMSEL.COM- Sholawat Mudhoriyah berisi pujian kepada Allah SWT dan Nabi Muhammad SAW.

Sholawat Mudhoriyah juga dikenal dengan Qasidah Mudhoriyah.

Sholawat ini dikenal juga dengan Qasidah Mudhoriyah. Dilansir dari buku Kitab Shalawat Terbaik & Terlengkap oleh Ustadz Rusdianto (2018) sholawat Mudhoriyah diciptakan oleh Imam Al-Busyiri.

Dalam baitnya, terdapat bagian yang mengatakan, "Aku bersholawat kepada Rasulullah sebanyak jumlah hewan dan tumbuhan yang diciptakan Allah."

Kemudian, Al-Busyiri bermimpi bahwa ia melihat Rasulullah yang berkata bahwa sesungguhnya malaikat tak mampu menulis pahala sholawat yang dibaca tersebut.

Berikut bacaan sholawat Mudhoriyah lengkap tulisan Arab, Latin dan terjemahannya

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْم

يَارَبِّ صَلِّ عَلَى الْمُخْتَارِمِنْ مُضَرِوَاْلأَنْبِيَاوَجَمِيْعِ الرُّسُلِ مَادُكِرُوْا

وَصَلِّ رَبِّ عَلَى الْهَادِي وَشِيْعَتِهِ وَصَحْبِهِ مَنْ لِطَيِّ الدِّيْنِ قَدْ نَشَرُوْا
وَجَاهَدُوْا مَعَهُ فِي اللهِ وَاجْتَهَدُوْا وَهَاجَرُوْاوَلَهُ اَوَوْاوَقَدْنَصَرُوْا
وَبَيَّنُواالْفَرْضَ وَالْمَسْنُوْنَ وَاعْتَصَبُوْا لِلهِ وَاعْتَصَمُوْابِاللهِ فَانْتَصَرُوْا

أَزْكَى صَلَاةٍ وَأَنْمَاهَاوَأَشْرَفَهَا يُعَطِّرُالْكَوْنَ رَيًّانَشْرِهَاالعَطِرُ
مَعْبُوْقَةً بِعَبِيْقِ الْمِسْكِ زَاكِيَةً مِنْ طِيْبِهَاأَرَجُ الرِّضْوَانِ يَنْتَشِرُ

عَدَّالْحَصَى وَالشَّرَى وَالرَّمْلِ يَتْبَعُهَا نَجْمُ السَّمَاوَنَبَاتُ اْلأَرْضِ وَالْمَدَرُ
وَعَدَّوَزْنِ مَثَاقِيْلِ الْجِبَالِ كَمَا يَلِيْهِ قَطْرُجَمِيْعِ الْمَاءِوَالْمَطَرُ
وَعَدَّمَاحَوَتِ الْأَشْجَارُمِنْ وَرَقٍ وَكُلِّ حَرْفٍ غَدَايُتْلَى وَيُسْتَطَرُ

وَالْوَحْشِ وَالطَّيْرِوَاْلأَسْمَاكِ مَعْ نَعَمٍ يَلِيْهِمُ الْجِنُّ وَاْلأَمْلَاكَ وَاْلبَشَرُ

وَالدَّرُّوَالنَّمْلُ مَعْ جَمْعِ الْحُبُوْبِ كَدَا وَالشَّعْرُوَالصُّوْفُ وَاْلأَرْيَاشُ وَالْوَبَرُ
وَمَاأَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ الْمُحِيْطُ وَمَاجَرَى بِهِ الْقَلَمُ الْمَأْمُوْرُوَالْقَدَرُ
وَعَدَّنَعْمَائِكَ اللَّاتِي مَنَنْتَ بِهَاعَلَى الْخَلَائِقِ مُدْكَانُوْاوَمُدْحُشِرُوْا
وَعَدَّمِقْدَارِهِ السَّامِي الَّدِي شَرُفَتْ بِهِ النَّبِيُّوْنَ وَالأَمْلَاكُ وَافْتَخَرُوا
وَعَدَّمَاكَانَ فِي اْلأَكْوَانِ يَاسَنَدِي وَمَايَكُوْنُ إِلَى أَنْ تُبْعَثَ الصُّوَرُ
فِي كُلِّ طَرْفَةِ عَيْنٍ يَطْرِفُوْنَ بِهَاأَهْلُ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضِيْنَ أَوْيَدَرُ
مِلْءَالسَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضِيْنَ مَعَ جَبَلٍ وَالْفَرْشِ وَالْعَرْشِ وَالْكُرْسِي وَمَاحَصَرُوْا
مَاأَعْدَمَ اللهُ مَوْجُوْدًاوَأَوْجَدَمَعْ دُوْمًاصَلَاةًدَوَامًالَيْسَ تَنْحَصِرُ
تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّمَعْ جَمْعِ الدُّهُوْرِكَمَا تُحِيْطُ بِالْحَدِّلاَتُبْقِيْ وَلاَتَدَرُ
لَاغَايَةً وَانْتِهَاءًيَاعَظِيْمُ لَهَاوَلَالَهَاأَمَدٌيُقْضَى فَيُعْتَبَرُ
وَعَدَّأَضَعَافِ مَاقَدْمَرَّمِنْ عَدَدٍمَعْ ضِعْفِ أَضْعَافِهِ يَامَنْ لَهُ الْقَدَرُ
كَمَاتُحِبُّ وَتَرْضَى سَيِّدِي وَكَمَاأَمَرْتَنَاأَنْ نُصَلِىَّ أَنْتَ مُقْتَدِرُ
مَعَ السَّلَامِ كَمَاقَدْمَرَّمِنْ عَدَدٍرَبِّي وَضَاعِفْهُمَاوَالْفَضْلُ مُنْتَشِرُ
وَكُلُّ دَلِكَ مَضْرُوْبٌ بِحَقِّكَ فِي أَنْفَاسِ خَلْقِكَ إِنْ قَلُّوْاوَإِنْ كَثُرُوْا
يَارَبِّ وَاغْفِرْلِقَارِيْهَاوَسَامِعِهَاوَالْمُسْلِمِيْنَ جَمِيْعًاأَيْنَمَاحَضَرُوْا
وَوَالِدِيْنَاوَأَهْلِيْنَاوَجِيْرَتِنَاوَكُلُّنَاسَيِّدِي لِلْعَفْوِمُفْتَقِرُ
وَقَدْأَتَيْتُ دُنُوْبًالَاعِدَادَلَهَالَكِنَّ عَفْوَكَ لَايُبْقِي وَلَايَدَرُ
وَالْهَمُّ عَنْ كُلِّ مَاأَبْغِيْهِ أَشْغَلَنِيْ وَقَدْأَتَى خَاضِعًاوَالْقَلْبُ مُنْكَسِرُ
أَرْجُوْكَ يَارَبِّ فِي الدَّارَيْنِ تَرْحَمُنَابِجَاهِ مَنْ فِي يَدَيْهِ سَبَّحَ الْحَجَرُ
يَارَبِّ أَعْظِمْ لَنَاأَجْرًاوَمَغْفِرَةً فَإِنَّ جُوْدَكَ بَحْرٌلَيْسَ يَنْحَصِرُ
وَاقْضِ دُيُوْنًالَهَااْلأَخْلَاقُ ضَائِقَةٌ وَفَرِّجِ الْكَرْبَ عَنَّاأَنْتَ مُقْتَدِرُ
وَكُنْ لَطِيْفًابِنَافِي كُلِّ نَازِلَةٍ لُطْفًاجَمِيْلًا بِهِ اْلأَهْوَالُ تَنْحَسِرُ
بِالْمُصْطَفَى الْمُجْتَبَى خَيْرِاْلأَنَامِ وَمَنْ جَلَالَةً نَزَلَتْ فِي مَدْحِهِ السُّوَرُ
ثُمَّ الصَّلَاةُ عَلَى الْمُخْتَارِمَاطَلَعَتْ شَمْسُ النَّهَارِوَمَاقَدْشَعْشَعَ اْلقَمَرُ
ثُمَّ الرِّضَاعَنْ أَبِى بَكْرٍخَلِيْفَتِهِ مَنْ قَامَ مِنْ بَعْدِهِ لِلَّدِيْنِ يَنْتَصِرُ
وَعَنْ أَبِيْ حَفْصٍ الْفَارُوْقِ صَاحِبِهِ مَنْ قَوْلُهُ الْفَصْلُ فِي أَحْكَامِهِ عُمَرُ
وَجُدْلِعُثْمَانَ دِيْ النُّورَيْنِ مَنْ كَمُلَتْ لَهُ الْمَحَاسِنُ فِي الدَّارَيْنِ وَالظَّفَرُ
كَدَاعَلِيٌ مَعَ ابْنَيْهِ وَأُمِّهِمَاأَهْلُ الْعَبَاءِ كَمَا قَدْجَاءَنَاالْخَبَرُ
كَدَاخَدِيْجَتُنَاالْكُبْرَى الَّتِي بَدَلَتْ أَمْوَالَهَالِرَسُوْلِ اللهِ يَنْتَصِرُ
وَاللطَّاهِرَاتُ نِسَاءُالْمُصْطَفَى وَكَدَابَنَاتُهُ وَبَنُوْهُ كُلَّمَادُكِرُوْا
سَعْدٌسَعِيْدُابْنُ عَوْفٍ طَلْحَةٌ وَأَبُوْ عُبَيْدَةً وَزُبَيْرٌسَادَةٌ غُرَرُ
وَحَمْزَةٌ وَكَدَاالْعَبَّاسُ سَيِّدُنَاوَنَجْلُهُ الْحَبْرُمَنْ زَالَتْ بِهِ الْغِيَرُ
وَاْلاَلُ وَالصَّحْبُ وَاْلأَتْبَاعُ قَاطِبَةً مَاجَنَّ لَيْلُ الدَّيَا جِيْ أَوْبَدَاالسَّحَرُ
مَعَ الرِّضَامِنْكَ فِيْ عَفْوٍوَعَافِيَةٍ وَحُسْنِ خَاتِمَةٍ إِنْ يَنْقَضِي الْعُمْرُ

[Sholawat Mudhoriyah Latin]

Bismillahirrahmanirrahim

Halaman
12
Rekomendasi untuk Anda
Ikuti kami di
AA

Berita Terkini

© 2025 TRIBUNnews.com Network,a subsidiary of KG Media.
All Right Reserved