Contoh Naskah Khutbah Jumat Terbaru Bertema Isra' Mi'raj Inspiratif dan Berkesan, Tersedia File PDF

بَارَكَ اللهُ لِيْ وَلَكُمْ فِيْ الْقُرْأَنِ الْعَظِيْمِ وَنَفَعَنِيْ وَاِيَّاكُمْ بِالْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيْمِ اِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّؤُوْفُ الرَّحِيْمُ. أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ, بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ, أُتْلُ مَا أُوْحِيَ اِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ, اِنَّ الصَّلاَةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ, وَلَذِكْرُاللهِ أَكْبَرُ, وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُوْنَ. وَقُلْ رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ. اَلْحَمْدُ للهِ حَقَّ حَمْدِهِ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلهَ إِلَّا اللهُ وَحْـدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ، وَاَشْهَدُ اَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا. فَيَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوْا الله، إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِيْنَ أَمَنُوا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِيْهِمْ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنَ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ إِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعْوَاتِ اَللَّهُمَّ اصْلِحْ أَإِمَّتَنَا وَأُمَّتَنَا وَقَضَاتَنَا وَعُلَمَائَنَا وَفُقَهَائَنَا وَمشَايِخَنَا صَلَاحًا تَامًّا عاَمًّا، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مُّهْتَدِيْنَ. اَللَّهُمَّ نْصُرْ مَنْ نَصَرَ الدِّيْنَ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَ الْمُسْلِمِيْنَ،اَللَّهُمَّ اَهْلِكْ اَعْدَاَ أَلدِّيْنَ،وَاَلِّفْ بَيْنَ قُلُوْبِ الْمُؤْمِنِينَ،وَفُكَّ أَسْرَى الْمَأْسُوْرِيْنَ،وَفَرِّجْ عَنِ الْمَكْرُوْبِيْنَ وَاقْضِ الدَّيْنَ عَنِ الْمَدْيُوْنِيْنَ وَاكْتُبِ السَّلَامَةَ عَلَيْنَا وَعَلَى الْمُسْلِمِيْنَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. اَللَّهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا الْغَلَاءَ وَالْوَبَاءَ وَالْفَحْشَاءَ وَالْمُنْكَرُ وَالْبَغْيَ وَالسُّيُوْفَ الَمُخْتَلِفَةَ وَالشَّدَائِدَ وَالْمِحَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ مِنْ بَلاَدِنَا هَذَا خَاصَّةً وَمِنْ بُلْدَانِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قُدِيْرٌ. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَأَهْلَنَا وَذُرِّيَاتِنَا وَجَمِيْعَ إِخْوَانِنَا مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ مِنْ عِبَادِكَ الْمُتَّقِيْنَ مِنْ عِبَادِكَ الصَّابِرِيْنَ مِنْ عِبَادِكَ الشَّاكِرِيْنَ مِنْ عِبَادِكَ الْمُخْلِصِيْنَ مِنْ عِبَادِكَ الْمُجَاهِدِيْنَ مِنْ عُلَمَائِكَ الْعَامِلِيْنَ مِنَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ. رَبَّنَا أَتِيْنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الْأَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارَ. اِللَّهُمَّ ارْزُقْنَا حُسْنَ الْخُاتِمَةِ ×۳ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارَكَ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.

**